صحيفه عكاض

حصلت صحيفه عكاض على هذا الاسم نسبةً إلى أكبر واقدم الاسواق العرب منذ الجاهلية قبل بعثه الرسول والمسمى سوق عكاظ قديما وحتى يومنا هذا والسوق يعتبر من اهم وأشهر الأسواق التاريخية الأدبية القديمه والتي مازالت الى يومنا هذا
بدايات الصحيفه :

أحمد عبدالغفور عطار تلقى خطاباً مباشرا من المدير العام للإذاعة والصحافة والنشر يحمل رقم 924 /5 /2 /م13 رجب 1379هـ محتواه يقضي بإصدار مجلة عكاظ من مدينة الطائف، وبالفعل تم اصدار العدد الأول من صحيفه عكاض في 3 ذي الحجة 1379هـ والموافق 28 مايو 1960م، وكانت قيمة النسخة للذي يريد الاشتراء بلغت ربع ريال تم طبع او نسخه على شكل صحيفة وليس على شكل مجلة مما نال ذالك استحسان المدير العام للإذاعة والصحافة الذي أرسل برقية مباشره إلى أحمد عطار يفيد محتواها بالموافقة على استمرار إصدارها كصحيفة يومية مستمره تصدر من الطائف، وصدر العدد الثاني من جريده عكاض في يوم السبت 17 /12 /1379هـ وبدأت صفحتها بكلمة الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود قائلاً:"لنكن حزب الله"مما الفتت نضر القراء واجبو فيها .
تاريخ الصحيفه :

حين صدر المرسوم الملكي رقم62 بتاريخ 24 شعبان 1383هـ الموافق 5 يناير 1964م والذي أقر مقتضاه بتنفيذ نضام جديده هوع نظام المؤسسات الأهلية حيث ينهي النضام القديم وهوه نظام الملكات الفردية للصحف والمجلات ويستبدلها بمؤسسات أهلية صحفية، وبهذا القرار تم اصدر قرارتأسيس صحيفة عكاظ من 29 عضواً برأس مال 280000 قيمة السهم الواحد 1000 ولكل عضو 10 أسهم، وقد تم اصدر العدد الأول من صحيفة عكاظ بعد تحويلها لمؤسسة أهلية بعدما كانت نظان الملكات الفرديه في 11 جمادي الثانية 1384هـ الموافق 17 أكتوبر 1964م
المطبوعات :

صحيفة سعودي جازيت اليومية والتي تصدر باللغة الإنجليزية

مجلة النادي والتي تعني بالرياضة والشباب

مجلة حسن للأطفال
محررين الصحيفه :

أحمد عبدالغفور عطار

عزيز ضياء

محمود عارف

عبدالله عمر خياط

عبدالله الداري

رضا محمد لاري

د.هاشم عبده هاشم.




شارك برأيك

واتس اب البطريق الذهبي